محترفين ســــــــــــــــات
زائــــــــرنا العزيز لقد تم انشاء موقع جديد ومنتدي باسم محترفين سات اضغط علي كلمه اضغط هنا لدخول الموقع لتحويلك
محترفين ســــــــــــــــات
زائــــــــرنا العزيز لقد تم انشاء موقع جديد ومنتدي باسم محترفين سات اضغط علي كلمه اضغط هنا لدخول الموقع لتحويلك
محترفين ســــــــــــــــات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محترفين ســــــــــــــــات

موقع محمد فوزى عيسى
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
ــــ ـــــ ـــــــ ــــــ ــــــ ـــــ ــــــ ــــ عضونا العزيز اهلا بك في محترفيــن ســـــا ت تم بحمد الله انشاء موقعا جديدا باسم محترفين سات ومنتدي ايضا فقط اضغط علي الصوره القادمه التي مكتوب عليها المنتديات و الموقع ــــــــ ــــــ ـــــ ــــــ ـــ ـــ ــــ ـــ ــــ ـــ ـــــ ــــ ـــــ ـــ ــــ ــ ــــ ـ ـــ ــ ـــ ــــ ــ ــ مع تمنياتنا لكم بالتوفيق فقط اشترك وسوف يصلك كل جديد وسوف يتم قريبا رفع المجلدات والبرامج وكل الطلبات في الموقع باذن الله وسوف يتم اختيار مراقبين من حضراتكم
لاي استفسار او مشكله الرجاء مراسلتي عبر البريد الالكتروني m_fa_20072010@yahoo.com م/محمد فوزى عيسى

 

 تنبيه هام جدا / قبل كتابة أى موضوع بالأقسام الإسلامية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المدير العام
المدير العام
المدير العام
المدير العام


عدد المساهمات : 33
تاريخ التسجيل : 11/11/2008
العمر : 32
الموقع : www.data.4mtm.net او www.datadownload.4mtm.net

تنبيه هام جدا / قبل كتابة أى موضوع بالأقسام الإسلامية Empty
مُساهمةموضوع: تنبيه هام جدا / قبل كتابة أى موضوع بالأقسام الإسلامية   تنبيه هام جدا / قبل كتابة أى موضوع بالأقسام الإسلامية Emptyالسبت 24 أبريل - 16:14

راوي الموضوعات يدخل في جملة الكذابين
السؤال

ماصحة الحديث: أن أعرابياً كان يطوف بالكعبة وعندما يصل إلى ميزاب الكعبة يقول يا كريم وكان الرسول صلى الله عليه وسلم خلفه يقول مثل قوله فاعتقد الأعرابي أن الرسول صلى الله عليه وسلم يهزأ به فقال له سأشكوك إلى النبي والحديث طويل....
أرجو منكم جزاكم الله خير تنويرنا عن صحة هذا الحديث من ضعفه؟ وهل أنقله للغير؟ أم أعتبر الموضوع كأن لم يكن؟
وجزاكم الله خيراً.
الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فلم نعثر على هذا الكلام المسؤول عنه منسوباً إلى الحديث الشريف فيما لدينا من المصادر، وقد قال شيخ الإسلام ابن تيمية: وما يذكره كثير من الناس من دعاء معين تحت الميزاب ونحو ذلك، فلا أصل له.
والحديث الموضوع لا يحل لأحد روايته منسوباً إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم مع علمه بوضعه، وذلك لحديث سمرة بن جندب رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من حدث عني بحديث يرى أنه كذب فهو أحد الكاذبين" رواه مسلم.
قال السخاوي: وكفى بهذه الجملة وعيداً شديداً في حق من روى الحديث وهو يظن أنه كذب.
وقال الخطيب البغدادي: يجب على المحدث أن لا يروي شيئاً من الأخبار المصنوعات والأحاديث الباطلة، فمن فعل ذلك باء بالإثم المبين، ودخل في جملة الكذابين. ا.هـ
والله أعلم.




الأدب عند الاستشهاد بالحديث النبوي

السؤال


ورد عن مجموعة من الشباب طرح قضيّة دينية وتوسع النقاش والجدال حتى استشهد أحدهم بحديث للرّسول(اللهم صلى عليه وسلم) ولم يذكر السّند ولا الصّيغة الصحيحة للحديث، ولكنه يقول قال الرسول(اللهم صلى عليه وسلم) فعارضه أحدهم وقال له لا يجوز لك أن تسرد حديثا من غير سند لتدعم موضوعك فأجابه إنه ليس بالضّرورة ذكر السّند، وأنّ هذا الأسلوب ليس من دواعي إقناع العام والخاص.

السؤال : ما مدى ضرورة ذكر السّند، وهل يجوز أن نسرد الأحاديث بهده الطريقة ؟

المعذرة إن كان الموضوع طويلا أو غير مفهوم ولكم مني خالص الدعاء؟
الفتوى


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فهذه المسألة يختلف حكمها باعتبارين:

ـ الأول: موضوع النقاش، هل هو موضع بيان اعتقاد أو حكم من أحكام الشريعة في الحلال والحرام، فهذا لا يتسامح في الاستشهاد فيه بما لا يعلم بوثوق نسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ويقتصر ذلك على الصحيح والحسن، أما المواعظ والرقائق والفضائل والقصص والأخبار فمما يتساهل فيه من حيث الجملة.

فقد رخص جماعة من أهل الحديث في رواية الحديث الضعيف والعمل به في غير العقائد والأحكام بقيود، كما سبق التنبيه عليها ،هذا بخلاف الأحاديث الموضوعة والمكذوبة فلا يجوز الاستشهاد بها مطلقا، بل لا يجوز ذكرها إلا إذا قرن هذا الذكر ببيان حالها أي أنها مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم كما سبق بيانه .

والاعتبار الثاني: مصدر تلقي الحديث، فمن يعتمد على الكتب المعروفة، حتى ولو كان فيها الضعيف ـ ككتاب (الترغيب والترهيب) مثلا، بحيث يقرأ فيه وينقله منه للناس، فهذا لا يستوي مع يعتمد على القصاصات والصحف والمجلات غير المتخصصة ولا الموثوق فيها، ولا يستوي كذلك مع من يذكر الحديث على التوهم، لا يذكر أين قرأه ولا ممن سمعه.

هذا من حيث العزو والإسناد، أما من حيث المعنى، فجمهور العلماء يجوزون رواية الحديث بالمعنى لمن يعرف اللغة ويأمن من اللحن وتغيير المعاني، كما سبق التنبيه عليه

وعلى أية حال فلابد من مراعاة أن التحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس كالحديث عن غيره، فينبغي التوقي والتيقظ والتحري في النقل، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من يقل علي ما لم أقل فليتبوأ مقعده من النار. رواه البخاري.

وذكر عمرو بن ميمون حال عبد الله بن مسعود عند التحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ما أخطأني ابن مسعود عشية خميس إلا أتيته فيه، قال: فما سمعته يقول بشيء قط: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم، فلما كان ذات عشية قال: قال رسول الله قال صلى الله عليه وسلم. فنليه كدا، قال: فنظرت إليه فهو قائم محللة أزرار قميصه قد اغرورقت عيناه وانتفخت أوداجه، قال: أو دون ذلك، أو فوق ذلك، أو قريبا من ذلك، أو شبيها بذلك. رواه ابن ماجه، وبوب عليه: (التوقي في الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم). وصححه الألباني. وقد سبق لنا بيان طرق الحكم بصحة الحديث أو ضعفه

والله أعلم.



حكم نشر الأحاديث الضعيفة والموضوعة والتي يجهل حالها

السؤال



هذا الدعاء أهداه الله عز وجل لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وأهداه خير الأنام لسيدنا علي وأنا أهديه لكم لأنني والله أحبكم في الله وأحب لكم الخير وأدعو الله عز وجل أن يجمعنا مع سيد الخلق في الفردوس الأعلى إن شاء الله.

عن ابن عباس أن عليا رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من الدنيا فقال" والذي بعثني بالحق نبيا ما عندي قليل ولا كثير ولكن أعلمك شيئا أتاني به جبريل فقال يا محمد هذه هدية من الله تعالى إليك لم يعطها أحد قبلك لا يدعو بها ملهوف ولا مكروب ولا عبد خائف من سلطان إلا فرج الله عنه

(اللهم يا عماد من لا عماد له يا سند من لا سند له يا ذخر من لا ذخر له يا غياث من لا غياث له يا كريم العفو يا حسن التجاوز يا كاشف البلاء يا عظيم الرجاء يا عون الضعفاء يا منقذ الغرقى يا منجي الهلكى يا محسن يا مجمل يا منعم يا مفضل أنت الذي سجد لك سواد الليل ونور النهار وضوء القمر وشعاع الشمس ودوي الماء وحفيف الشجر يا الله لا شريك لك يا رب يا رب يا رب." ( ثم تدعو بحاجتك يستجاب لك قبل أن تقوم من مجلسك بإذن الله) على أن تبدأ بالحمد والثناء على الله ثم الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم وتختم بالمثل وتؤمن... استجاب الله منكم وأعطاكم ما تطلبون إن شاء الله.

هذا الحديث أرسله إلي أحد الأشخاص فما مدى صحته؟؟ فإني كنت قد نصحته بأن لا يرسل الأحاديث من غير مصدر موثوق أما أن يرسل أحاديث هكذا بدون أن يكتب من أي كتاب أو تخريج أو ما إلى ذلك فلا ينبغي لأن في الإيميلات والمواقع الكثير من الرسائل مثل هذه وعندما نسأل عنها نجدها غير صحيحة فقال لي اعتبرها دعاء!! فقلت له إنه حتى لو اعتبرناها دعاء لا يجوز أن نقول إن الله أهداه لشخص أو نبي بلا دليل ولا يجوز أن نحدد له وقتا معينا أو فضلا معينا دون دليل شرعي.فما رأي فضيلتكم؟؟ وما الحكم الشرعي فيمن يرسل مثل هذا دون أن تكون من مصدر موثوق ودون تثبت؟؟
الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فإن هذا الدعاء لم نجد له ذكرا في شيء من كتب الحديث إلا في مسند الفردوس للدليمي.

وهو من الكتب التي يغلب على ما فيها الضعف والوضع وعدم الصحة كما بينا في الفتوى رقم: 52378.

وكذا ذكر الحديث الكتاني في كتابه المسمى تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة ، وذكر رحمة الله أن في سند الحديث مجاهيل ، ونقل عن السخاوي تضعيفه.

وأما قصة علي وجبريل وما ذكر في فضل الدعاء فلم نعثر على ذكر له في شيء من كتب الحديث فلعلها موضوعة من وضع الغلاة في علي.

وأما نشر الأشياء المنسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم فمن كان يعلم وضعها لا يجوز له نشرها إلا مع بيان وضعها كما قال ابن الصلاح في حكم الحديث الموضوع: ولا تحل روايته لأحد علم حاله في أي معنى كان إلا مقرونا ببيان وضعه... انتهى.

وذكر رحمه الله أن أعظم الوضاعين ضررا هم الذين وضعوا الحديث احتسابا.

وأما من كان يجهل حال الحديث فإن كان وجده في كتاب معتمد من كتب أهل العلم ولم يجد تضعيفا له فإنه يجوز له نقل الحديث منه كما ذكر السيوطي في تدريب الراوي، والأولى أن يذكر المرجع حتى يبرأ من العهدة.

وأما نقل ما ينتشر في المنتديات والمواقع فيتعين الابتعاد عنه والاشتغال بنشر ما ثبت من نصوص الوحيين ولا سيما في مجال الأذكار والأدعية إذ ثبت في النصوص الكثير من الأدعية المستجابة مثل الدعاء بالاسم الأعظم والدعاء بدعوة يونس وغيرها مما يغني عن الأحاديث الموضوعة والضعيفة.

فيتعين صرف الطاقات لتعلم الثابت من النصوص وحض الأمة على تعلمها والعمل بها.

فلا أعظم أثرا في قلوب العباد من القرآن العظيم والسنة الثابتة.

والله أعلم.



حكم نشر الأحاديث الضعيفة والموضوعة والتي يجهل حالها

السؤال



هذا الدعاء أهداه الله عز وجل لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وأهداه خير الأنام لسيدنا علي وأنا أهديه لكم لأنني والله أحبكم في الله وأحب لكم الخير وأدعو الله عز وجل أن يجمعنا مع سيد الخلق في الفردوس الأعلى إن شاء الله.

عن ابن عباس أن عليا رضي الله عنه سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا من الدنيا فقال" والذي بعثني بالحق نبيا ما عندي قليل ولا كثير ولكن أعلمك شيئا أتاني به جبريل فقال يا محمد هذه هدية من الله تعالى إليك لم يعطها أحد قبلك لا يدعو بها ملهوف ولا مكروب ولا عبد خائف من سلطان إلا فرج الله عنه

(اللهم يا عماد من لا عماد له يا سند من لا سند له يا ذخر من لا ذخر له يا غياث من لا غياث له يا كريم العفو يا حسن التجاوز يا كاشف البلاء يا عظيم الرجاء يا عون الضعفاء يا منقذ الغرقى يا منجي الهلكى يا محسن يا مجمل يا منعم يا مفضل أنت الذي سجد لك سواد الليل ونور النهار وضوء القمر وشعاع الشمس ودوي الماء وحفيف الشجر يا الله لا شريك لك يا رب يا رب يا رب." ( ثم تدعو بحاجتك يستجاب لك قبل أن تقوم من مجلسك بإذن الله) على أن تبدأ بالحمد والثناء على الله ثم الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم وتختم بالمثل وتؤمن... استجاب الله منكم وأعطاكم ما تطلبون إن شاء الله.

هذا الحديث أرسله إلي أحد الأشخاص فما مدى صحته؟؟ فإني كنت قد نصحته بأن لا يرسل الأحاديث من غير مصدر موثوق أما أن يرسل أحاديث هكذا بدون أن يكتب من أي كتاب أو تخريج أو ما إلى ذلك فلا ينبغي لأن في الإيميلات والمواقع الكثير من الرسائل مثل هذه وعندما نسأل عنها نجدها غير صحيحة فقال لي اعتبرها دعاء!! فقلت له إنه حتى لو اعتبرناها دعاء لا يجوز أن نقول إن الله أهداه لشخص أو نبي بلا دليل ولا يجوز أن نحدد له وقتا معينا أو فضلا معينا دون دليل شرعي.فما رأي فضيلتكم؟؟ وما الحكم الشرعي فيمن يرسل مثل هذا دون أن تكون من مصدر موثوق ودون تثبت؟؟
الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:


فإن هذا الدعاء لم نجد له ذكرا في شيء من كتب الحديث إلا في مسند الفردوس للدليمي.

وهو من الكتب التي يغلب على ما فيها الضعف والوضع وعدم الصحة كما بينا في الفتوى رقم: 52378.

وكذا ذكر الحديث الكتاني في كتابه المسمى تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأحاديث الشنيعة الموضوعة ، وذكر رحمة الله أن في سند الحديث مجاهيل ، ونقل عن السخاوي تضعيفه.

وأما قصة علي وجبريل وما ذكر في فضل الدعاء فلم نعثر على ذكر له في شيء من كتب الحديث فلعلها موضوعة من وضع الغلاة في علي.

وأما نشر الأشياء المنسوبة للنبي صلى الله عليه وسلم فمن كان يعلم وضعها لا يجوز له نشرها إلا مع بيان وضعها كما قال ابن الصلاح في حكم الحديث الموضوع: ولا تحل روايته لأحد علم حاله في أي معنى كان إلا مقرونا ببيان وضعه... انتهى.

وذكر رحمه الله أن أعظم الوضاعين ضررا هم الذين وضعوا الحديث احتسابا.

وأما من كان يجهل حال الحديث فإن كان وجده في كتاب معتمد من كتب أهل العلم ولم يجد تضعيفا له فإنه يجوز له نقل الحديث منه كما ذكر السيوطي في تدريب الراوي، والأولى أن يذكر المرجع حتى يبرأ من العهدة.

وأما نقل ما ينتشر في المنتديات والمواقع فيتعين الابتعاد عنه والاشتغال بنشر ما ثبت من نصوص الوحيين ولا سيما في مجال الأذكار والأدعية إذ ثبت في النصوص الكثير من الأدعية المستجابة مثل الدعاء بالاسم الأعظم والدعاء بدعوة يونس وغيرها مما يغني عن الأحاديث الموضوعة والضعيفة.

فيتعين صرف الطاقات لتعلم الثابت من النصوص وحض الأمة على تعلمها والعمل بها.

فلا أعظم أثرا في قلوب العباد من القرآن العظيم والسنة الثابتة.

والله أعلم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.datadownload.4mtm.net
 
تنبيه هام جدا / قبل كتابة أى موضوع بالأقسام الإسلامية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» Exclamation تنبيه هام جدا / قبل كتابة أى موضوع بالأقسام الإسلامية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محترفين ســــــــــــــــات :: المنتديــات الاسلامية :: المنتدى الاسلامى العام-
انتقل الى: